معجم اللغة العربية المعاصرة 1
سَلامة
[مفرد]: مصدر سلِمَ/ سلِمَ لـ/ سلِمَ من ، الحمد لله على السَّلامة : عبارة تقال للعائد من السّفر أو النَّاجي من حادث أو مرض أو نحوهما، سلامة أرض الوطن : صيانة حدوده وحفظها، سلامة النِّيّة : حسنُها، سلامتك : دعاء للمريض بالسّلامة والصحّة، مع السّلامة : عبارة تقال للمغادر، رواق السَّلامة : التَّدابير العسكريَّة الفعّالة المتّخذة للدِّفاع عن قوافل الجيش وحمايتها، سلامة الطَّريق : أمنها، السَّلامة العامَّة : أمن المواطنين العام، نسأل اللهَ السَّلامة والغنامة : البراءة والعافية والرزق.
معجم الغني 4
حَمْدٌ
[ح م د]. (مص. حَمِدَ). الحَمْدُ لِلَّهِ: الشُّكْرُ وَالثَّنَاءُ لَهُ. "لَهُ الحَمْدُ" "حَمْداً لِلَّهِ" "الحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى سَلاَمَتِكَ".
سَلاَمَةٌ
[س ل م]. (مص. سَلِمَ) لِتصْحَبْكَ السَّلاَمَةُ يَا بُنَيَّ: الرَّاحَةُ وَهُدُوءُ البَالِ وَالعَافِيَةُ وَعَدَمُ التَّعَرُّضِ لِلأذَى وَالآفَاتِ. "مَعَ السّلاَمَةِ" "فِي التَّأَنِّي السَّلاَمَةُ وَفِي العَجَلَةِ النَّدَامَةُ" "سَلاَمَةُ الإنْسَانِ فِي حِفْظِ اللِّسَانِ" الحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى سَلاَمَتِكَ: عِبَارَةٌ تُقَالُ لِمَنْ نَجَا مِنْ حَادِثٍ أَوْ مَرَضٍ.
مُمْسىً
[م س و]. (مص. أَمْسَى) وَصَلَ إِلَى مُمْسَاهُ: إلَى مَكَانِهِ الَّذِي يُمْسَى فِيهِ الْحَمْدُ للهِ مُمْسَانَا وَمُصْبَحُنَا: الشُّكْرُ للهِ مَسَاءً وَصَبَاحاً اِسْتَقَرَّ الرَّاهِبُ فِي الْمُمْسَى: في الصَّوْمَعَةِ.
عَلِيمٌ
[ع ل م]. (صِيغَةُ فَعِيل) رَجُلٌ عَلِيمٌ بِأُمُورِ الدِّينِ وَالدُّنْيَا: عَارِفٌ بِهَا، المُتَّصِفُ بِالعِلْمِ الحَمْدُ لِلَّهِ الْعَلِيمِ الأَعْلَمِ: مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ الْحُسْنَى عَبْدُ الْعَلِيمِ: اِسْمُ عَلَمٍ مُرَكَّبٌ.
معجم الصواب اللغوي 2
الحَمْد لله الَّذي كان كذا وكذا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن صلة الموصول خالية من الضمير الذي يربطها بالموصول الواقع صفة للفظ الجلالة.
الصواب والرتبة: -الحمد لله إذ كان كذا وكذا [فصيحة]-الحمد لله الذي فعل كذا وكذا [فصيحة]-الحمد لله الذي كان بأمره كذا وكذا [فصيحة]
التعليق:في المثالين الثاني والثالث جاءت صلة الموصول مشتملة على الضمير الذي يربطها بالموصول الواقع صفة للفظ الجلالة «الذي».
السبب: لأن صلة الموصول خالية من الضمير الذي يربطها بالموصول الواقع صفة للفظ الجلالة.
الصواب والرتبة: -الحمد لله إذ كان كذا وكذا [فصيحة]-الحمد لله الذي فعل كذا وكذا [فصيحة]-الحمد لله الذي كان بأمره كذا وكذا [فصيحة]
التعليق:في المثالين الثاني والثالث جاءت صلة الموصول مشتملة على الضمير الذي يربطها بالموصول الواقع صفة للفظ الجلالة «الذي».
الحَمْد لله الَّذي كان كذا وكذا
الحكم: مرفوضة
السبب: لحذف الضمير العائد الذي يتم به الكلام.
الصواب والرتبة: -الحمد لله إذ كان كذا وكذا منه [فصيحة]-الحمد لله الذي كان كذا وكذا بلطفه أو بعونه أو من فضله [فصيحة]-الحمد لله الذي كان كذا وكذا [صحيحة]
التعليق:إذا كان الموصول اسميًّا وجب أن تشتمل صلته على رابط يعود عليه ويطابقه، وأجاز بعض النحاة حذف الرابط المجرور إذا تعين المحذوف ولم يوقع في لبس، تطبيقًا للقاعدة العامة التي تنص: على أن ما لا ضرر في حذفه لا خير في ذكره، ومنه قوله تعالى: {ذَلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ} الشورى/23، أي: به. وقد حكم الشهاب الخفاجي بصواب الأسلوب المرفوض، على أساس أن حذف العائد هنا للعلم به.
السبب: لحذف الضمير العائد الذي يتم به الكلام.
الصواب والرتبة: -الحمد لله إذ كان كذا وكذا منه [فصيحة]-الحمد لله الذي كان كذا وكذا بلطفه أو بعونه أو من فضله [فصيحة]-الحمد لله الذي كان كذا وكذا [صحيحة]
التعليق:إذا كان الموصول اسميًّا وجب أن تشتمل صلته على رابط يعود عليه ويطابقه، وأجاز بعض النحاة حذف الرابط المجرور إذا تعين المحذوف ولم يوقع في لبس، تطبيقًا للقاعدة العامة التي تنص: على أن ما لا ضرر في حذفه لا خير في ذكره، ومنه قوله تعالى: {ذَلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ} الشورى/23، أي: به. وقد حكم الشهاب الخفاجي بصواب الأسلوب المرفوض، على أساس أن حذف العائد هنا للعلم به.
لا توجد نتائج مطابقة لـ الْحَمْدُ لِلَّهِ
اطرح سؤال في المنتدى